الروبوتات الاجتماعية - An Overview
الروبوتات الاجتماعية - An Overview
Blog Article
ستساهم هذه التكنولوجيا في تعزيز تجارب البشر في هذه المجالات وتسهم في تحسين نوعية الحياة بشكل عام.
تحديات جديدة للعلاقات الإنسانية بسبب الذكاء الاصطناعي والروبوتات
علمًا أنه يفضل عديدٌ من الناس التعامل مع الروبوتات على النحو نفسه الذي يتعاملون به مع البشر الآخرين.
ظهر الذكاء الاصطناعي والروبوتات الاجتماعية بوصفهما أدوات قوية تحمل الإمكانية لتحويل طريقة تفاعل البشر مع الآلات، وتفتح آفاقاً جديدة وفرصاً في مجالات متعددة، وفي هذا المقال، سنستكشف مستقبل الروبوتات في تفاعلها مع البشر، مبيِّنين الأثر التحولي للذكاء الاصطناعي والروبوتات الاجتماعية في مجتمعنا.
تعمل الروبوتات والذكاء الاصطناعي على زيادة وتضخيم الإمكانات البشرية وزيادة الإنتاجية والانتقال من التفكير البسيط إلى القدرات الإدراكية الشبيهة بالإنسان، ويمكن أن تقدم الأصول الفضائية وتكنولوجيا الأقمار الصناعية قيمة مضافة لقطاع الروبوتات وتزيد من قدراته بعدة طرق.
أظهر هذا البحث أن الروبوتات يمكن أن تكون أدوات فعالة في تعليم التعرف على العواطف والتعبير عنها.
بينما تستخدم الروبوتات الاجتماعية أحدث التقنيات، فهي ليست بشرًا وتفتقر إلى التعاطف والعاطفة والتفكير، إنهم يتعاملون مع المهام الروتينية التي تمت برمجتهم للقيام بها، لكنهم قد يستجيبون بشكل نور الإمارات غير متوقع للمواقف التي لم يتم تدريبهم عليها، كما هو الحال مع أي تقنية تكون الروبوتات عرضة لأعطال الأجهزة وفشلها وقد تنطوي على تكلفة عالية للإصلاح والصيانة، بالإضافة إلى ذلك فإن البشر الذين يطورون اعتمادًا مفرطًا على الروبوتات الاجتماعية مثل الرفقة العاطفية قد يفوتون التفاعلات الشخصية التي تشكل جوهر الحالة البشرية.
البشر يمكنهم التعبير عن مشاعر حقيقية ومعقدة، بينما الروبوتات تحاكي العواطف بشكل برمجي.
يمكن توقع تطورات مبهرة واتجاهات جديدة، ولكن يتعين أيضًا مواجهة التحديات المستقبلية بشكل جدي وتوجيه هذه التكنولوجيا نحو الفوائد البشرية القصوى.
بفضل الروبوتات الاجتماعية والذكاء الاصطناعي، نجحت التكنولوجيا في تغيير طبيعة التفاعل بين البشر والآلة.
البشر يبنون الثقة عبر الزمن، بينما قد تثير الروبوتات القلق حول الخصوصية والمصداقية.
تدريب الاستجابة العاطفية: تمكّن الأفراد ذوي اضطراب طيف التوحد من ممارسة كيفية الاستجابة لمشاعر الآخرين بشكل مناسب.
تستطيع الروبوتات الاجتماعية محاكاة التعاطف الإمارات والرفقة، لكنَّها لا تمتلك عواطف حقيقية أو تجارب ذاتية، وقد يجد بعض الأفراد صعوبة في إقامة اتصال عاطفي عميق أو يشعرون أنَّ التفاعلات تفتقر إلى الأصالة.
تطوير البرمجيات / تصميم وبرمجة مواقع الويب وتطبيقات الجوال